قدّرت وزارة الصحة في حكومة الاحتلال، أن 300 ألف مستوطن سيطلبون العلاج النفسي بعد الحرب.
جاء ذلك بحسب ما نقلته هيئة البث الإسرائيلية عن وزارة الصحة التابعة للاحتلال.
ورغم آلة الحرب التدميرية والانتقامية التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي، ونهج الإبادة المتبع بحق الشعبين الفلسطيني واللبناني، إلا أن المقاومة في الساحتين تلقن الاحتلال الدروس القاسية، ما ألقى بظلاله على المجتمع “الإسرائيلي” بعمومه.
ووفق بيانات رسمية يتلقى المئات من الإسرائيليين من بينهم الجنود والضباط العاملين ميدانيا العلاج في مراكز إعادة التأهيل النفسي والطبيعي، فيما تلقى هذه الخدمة الآلاف منذ بداية الحرب على قطاع غزة.
