أفادت وسائل إعلام عبرية بأن الكيان الإسرائيلي أعاد جميع أعضاء وفده في الدوحة بسبب الجمود الذي وصلت إليه مفاوضات الاسرى..
وقالت وسائل إعلام عبرية نقلا عن مصادر: انه بسبب الجمود الذي وصلت إليه المفاوضات المتعلقة بعودة الاسرى، تقرر إعادة جميع ممثلي الوفد الإسرائيلي الذين بقوا في الدوحة إلى الكيان الإسرائيلي. كان رؤساء الوفد قد عادوا بالفعل في اليوم السابق ، والآن ستعود فرق عمل الموساد أيضا.
وقال مصدر إسرائيلي إن “حماس متمسكة برفضها. إذا كان هناك تغيير، فسيغادر الوفد على الفور”.
وعقب عودة الوفد الإسرائيلي بأكمله من الدوحة، زعم المصدر الإسرائيلي: “هذا لأن حماس لم تستجب للعرض الأمريكي الذي تلقته “إسرائيل”، وهي متمسكة برفضها. إذا كان هناك تغيير وقبلت حماس الاقتراح، فسيذهب الوفد على الفور إلى أي مكان مطلوب”.
وكان نتنياهو أعلن يوم الثلاثاء الماضي، سحب معظم أعضاء فريق المفاوضين بشأن غزة من الدوحة، مع الإبقاء على طاقم فني محدود فقط لمواصلة الاتصالات هناك.
في المقابل، قالت حركة حماس إن الوفد الإسرائيلي الموجود في الدوحة يفتقر إلى الصلاحية لإبرام أي اتفاق، وإن وجوده هناك مجرد محاولة من نتنياهو لتضليل الرأي العام العالمي والتظاهر بالمشاركة في العملية التفاوضية.
وأكدت الحركة أن المفاوضات الحقيقية متوقفة منذ أيام، وحملت الحكومة الإسرائيلية مسؤولية إفشال مساعي التوصل إلى اتفاق بسبب استمرار التصعيد العسكري ورفض تقديم تنازلات حقيقية.
كيان الاحتلال يسحب جميع أعضاء وفده التفاوضي من الدوحة.. ما السبب؟
أفادت وسائل إعلام عبرية بأن الكيان الإسرائيلي أعاد جميع أعضاء وفده في الدوحة بسبب الجمود الذي وصلت إليه مفاوضات الاسرى..
وقالت وسائل إعلام عبرية نقلا عن مصادر: انه بسبب الجمود الذي وصلت إليه المفاوضات المتعلقة بعودة الاسرى، تقرر إعادة جميع ممثلي الوفد الإسرائيلي الذين بقوا في الدوحة إلى الكيان الإسرائيلي. كان رؤساء الوفد قد عادوا بالفعل في اليوم السابق ، والآن ستعود فرق عمل الموساد أيضا.
وقال مصدر إسرائيلي إن “حماس متمسكة برفضها. إذا كان هناك تغيير، فسيغادر الوفد على الفور”.
وعقب عودة الوفد الإسرائيلي بأكمله من الدوحة، زعم المصدر الإسرائيلي: “هذا لأن حماس لم تستجب للعرض الأمريكي الذي تلقته “إسرائيل”، وهي متمسكة برفضها. إذا كان هناك تغيير وقبلت حماس الاقتراح، فسيذهب الوفد على الفور إلى أي مكان مطلوب”.
وكان نتنياهو أعلن يوم الثلاثاء الماضي، سحب معظم أعضاء فريق المفاوضين بشأن غزة من الدوحة، مع الإبقاء على طاقم فني محدود فقط لمواصلة الاتصالات هناك.
في المقابل، قالت حركة حماس إن الوفد الإسرائيلي الموجود في الدوحة يفتقر إلى الصلاحية لإبرام أي اتفاق، وإن وجوده هناك مجرد محاولة من نتنياهو لتضليل الرأي العام العالمي والتظاهر بالمشاركة في العملية التفاوضية.
وأكدت الحركة أن المفاوضات الحقيقية متوقفة منذ أيام، وحملت الحكومة الإسرائيلية مسؤولية إفشال مساعي التوصل إلى اتفاق بسبب استمرار التصعيد العسكري ورفض تقديم تنازلات حقيقية.
